من بين إحدى الخطوات الأساسية التي تم اتخاذها، مع انطلاق مشروع التمكين الإلكتروني «E-TAMKEEN»، هي تشكيل الفريق المكلف بتنفيذ المشروع.
لقد حرصت الوكالة البلجيكية للتنمية (ENABEL) على إشراك كامل للهيئات العمومية وشركاء تنفيذ المشروع، في عملية التنزيل، في عهد وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، إضافة إلى وزارة الاقتصاد والمالية، وكالة التنمية الرقمية والمدرسة الوطنية العليا للإدارة. وقد أظهر الانخراط النشيط للفاعلات/للفاعلين الرئيسيين في عملية توظيف الفريق المكلف بتنفيذ المشروع، والتي تمت في الفترة الممتدة من نهاية 2018 ومنتصف 2019، الالتزام الجماعي من أجل إنجاح المشروع.
بدأت مرحلة التوظيف بتعيين مسير مكلف بالتدخل ومسؤولة إدارية ومالية. لقد وضع هؤلاء الأعضاء الأوائل الأسس الصلبة للفريق العملياتي. وتدريجيًا، انضم أحد خبراء الرقمنة إلى صفوف الفريق، حيث قدم خبرته الدقيقة للفريق من أجل توجيه طموحات المشروع نحو التحقق. وقد تم استكمال أعضاء الفريق بمساعدة في مجال اللوجستيك، مما ساهم في انسيابية العمليات وكفاءتها.
وهكذا، وبفضل مقاربة تعاونية واستراتيجية، تم تجميع فريق تنفيذ مشروع التمكين الإلكتروني «E-TAMKEEN» بعناية للاستجابة للتحديات التي واجهها. وتؤكد هذه المقاربة على أهمية الالتزام الجماعي لضمان نجاح أي مبادرة مبتكرة وواعدة.
لقد حرصت الوكالة البلجيكية للتنمية (ENABEL) على إشراك كامل للهيئات العمومية وشركاء تنفيذ المشروع، في عملية التنزيل، في عهد وزارة إصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، إضافة إلى وزارة الاقتصاد والمالية، وكالة التنمية الرقمية والمدرسة الوطنية العليا للإدارة. وقد أظهر الانخراط النشيط للفاعلات/للفاعلين الرئيسيين في عملية توظيف الفريق المكلف بتنفيذ المشروع، والتي تمت في الفترة الممتدة من نهاية 2018 ومنتصف 2019، الالتزام الجماعي من أجل إنجاح المشروع.
بدأت مرحلة التوظيف بتعيين مسير مكلف بالتدخل ومسؤولة إدارية ومالية. لقد وضع هؤلاء الأعضاء الأوائل الأسس الصلبة للفريق العملياتي. وتدريجيًا، انضم أحد خبراء الرقمنة إلى صفوف الفريق، حيث قدم خبرته الدقيقة للفريق من أجل توجيه طموحات المشروع نحو التحقق. وقد تم استكمال أعضاء الفريق بمساعدة في مجال اللوجستيك، مما ساهم في انسيابية العمليات وكفاءتها.
وهكذا، وبفضل مقاربة تعاونية واستراتيجية، تم تجميع فريق تنفيذ مشروع التمكين الإلكتروني «E-TAMKEEN» بعناية للاستجابة للتحديات التي واجهها. وتؤكد هذه المقاربة على أهمية الالتزام الجماعي لضمان نجاح أي مبادرة مبتكرة وواعدة.