في أعقاب الدورة التكوينية الناجحة للموظفين العموميين المركزيين (نساء ورجالا)، واستجابة لتوصيات تقييم منتصف المدة، قام مشروع التمكين الإلكتروني «E-TAMKEEN» بتوسيع نطاق عمله ليشمل المستويات الترابية. ومن هذا المنطلق، اعتمد البرنامج مقاربتين مختلفتين لتقديم دورات تكوينية لمجموعات محددة، وهي استراتيجية أثبتت بالفعل أن لها تأثيرًا كبيرًا على المشاركات/المشاركين على المستوى المركزي.
تتعلق المقاربة الأولى بالموظفين العموميين (نساء ورجالا) من الإدارات الترابية الجهوية للوزارات الشريكة لمشروع التمكين الإلكتروني «E-TAMKEEN». وهكذا، تم اختيار مراكش كنقطة التقاء للجهات الجنوبية، في حين كانت فاس بمثابة مركز للشمال. وفي كل جهة من هذه الجهات، شارك ما بين 1 إلى 4 ممثلين عن كل وزارة مستفيدة، مع وفود ترابية. والوزارات المعنية هي: الاقتصاد والمالية، وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، التضامن الاجتماعي، الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، التجهيز والماء. ركزت الدورة التكوينية على المقاربات المبتكرة في إدارة المشاريع، وتم تقسيمها إلى 4 وحدات حضورية: "التفكير التصميمي وتجربة المستخدم"، "المرونة والتدبير المرن"، "الابتكار داخل الإدارات العمومية" و"النضج الرقمي والاستعداد الرقمي".
أما الاستراتيجية الثانية فاستهدفت هيئات محددة، وهي المديرية العامة للجماعات الترابية وزارة التضامن الاجتماعي، خاصة وكالة التنمية الاجتماعية والتعاون الوطني. وكان الهدف هو جمع الموظفين العموميين (نساء ورجالا) من جميع الجهات حول نفس التكوين. وعلى الرغم أن البداية كانت بدورة حضورية في الرباط، إلا أنه تم اتخاذ القرار بتفضيل الجلسات عن بعد، وبالتالي ضمان الوصول المتساوي لأولئك المقيمات/المقيمين بعيدًا عن العاصمة.
تتعلق المقاربة الأولى بالموظفين العموميين (نساء ورجالا) من الإدارات الترابية الجهوية للوزارات الشريكة لمشروع التمكين الإلكتروني «E-TAMKEEN». وهكذا، تم اختيار مراكش كنقطة التقاء للجهات الجنوبية، في حين كانت فاس بمثابة مركز للشمال. وفي كل جهة من هذه الجهات، شارك ما بين 1 إلى 4 ممثلين عن كل وزارة مستفيدة، مع وفود ترابية. والوزارات المعنية هي: الاقتصاد والمالية، وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، التضامن الاجتماعي، الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، التجهيز والماء. ركزت الدورة التكوينية على المقاربات المبتكرة في إدارة المشاريع، وتم تقسيمها إلى 4 وحدات حضورية: "التفكير التصميمي وتجربة المستخدم"، "المرونة والتدبير المرن"، "الابتكار داخل الإدارات العمومية" و"النضج الرقمي والاستعداد الرقمي".
أما الاستراتيجية الثانية فاستهدفت هيئات محددة، وهي المديرية العامة للجماعات الترابية وزارة التضامن الاجتماعي، خاصة وكالة التنمية الاجتماعية والتعاون الوطني. وكان الهدف هو جمع الموظفين العموميين (نساء ورجالا) من جميع الجهات حول نفس التكوين. وعلى الرغم أن البداية كانت بدورة حضورية في الرباط، إلا أنه تم اتخاذ القرار بتفضيل الجلسات عن بعد، وبالتالي ضمان الوصول المتساوي لأولئك المقيمات/المقيمين بعيدًا عن العاصمة.